اولا ... شكر الله لكم مشاركاتكم الطيبة على موضوعنا هذا
ثانيا .... يجب البدء في الحملة من الان نظرا لضيق الوقت على دخول رمضان ومن ثم وجب الاستعداد بكل ما هو متاح
المواضيع الموضوعة هنا هي مزيج من مشاركاتكم غلى جانب بعض الأمور الفقيهة والروحانية لبعض العلماء أو من وحي الخاطر للعبد الفقير
الملفات الفنية والصوتية تجدونا في مدونة صمود بعون الله
نبدأ إن شاء الله تعالى بمشاركة من العيار الثقيل وهي رد على فتوى وصلت للعلامة القرضاوي وكان رده حفظه الله كما ورد
نص الرد
العبادات المستحبة في رمضان
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
شهر شعبان من الشهور التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يحرص على أن يصوم فيها أكثر من غيره من الشهور. وعن السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستكمل صيام شهر قط غير رمضان ، يأتي ذلك على خلاف ما يفعل بعض الناس في بعض البلاد العربية، حيث يصومون ثلاثة أشهر: رجب ، شعبان ، ورمضان . والأيام الستة من شوال ، التي يسمونها ( البيض ) ، حيث يبدأ الصيام عندهم من أول رجب إلى السابع من شوال، ما عدا يوم العيد، الأول من شوال. وهذا لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ولا عن التابعين .
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم من كل شهر ، وتقول عائشة : كان يصوم حتى نقول : لا يفطر . ويفطر حتى نقول : لا يصوم ، وأحياناً يصوم الاثنين والخميس ، وأحياناً ثلاثة أيام من كل شهر ، وخاصة الأيام البيض القمرية . وأحياناً يصوم يوماً ويفطر يوماً، كما كان يفعل داود عليه السلام ( أحب الصيام إلى الله صيام داود، كان يصوم يوماً ويفطر يوماً ). وكان عليه الصلاة والسلام أكثر ما يصوم في شهر شعبان ، وكأن ذلك نوع من التهيؤ والاستعداد لاستقبال رمضان . أما أن يصوم أياماً محددة ، فلم يرد قط .
وفي الشرع لا يجوز تخصيص يوم معين بالصيام ، أو ليلة معينة بالقيام دون سند شرعي .. إن هذا الأمر ليس من حق أحد أياً كان وإنما هو من حق الشارع فحسب .
تخصيص الأوقات ، أو تخصيص الأماكن بالعبادات ، وتحديد الصور والكيفيات ، هذا من شأن الشارع ومن حقه ، وليس من شأن البشر.
ليلة نصف شعبان
ورد في فضل ليلة النصف من شعبان بعض الأحاديث: إن الله تعالى يتجلى فيها على عباده، ويستجيب دعاءهم، إلا بعض العصاة، وهذا الحديث قد حسنه بعض العلماء وضعفه بعضهم، حتى قال الفقيه القاضي أبو بكر بن العربي: لا يثبت حديث واحد في فضل ليلة النصف من شعبان. ولو قبلنا الأحاديث الواردة في فضل هذه الليلة وإحيائها بالطاعة فلم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ولا عن أهل القرون الأولى وهم خير القرون… لم يرد عنهم أنهم كانوا يتجمعون في المساجد لإحياء هذه الليلة، ويتلون دعاء خاصاً ويقيمون صلوات خاصة كالتي نعرفها في بعض بلاد المسلمين.. فبعض البلاد يتجمع الناس فيها بعد المغرب في الجوامع، ويقرؤون سورة "يس" ثم يصلون ركعتين بنية طول العمر!! وركعتين أخريين بنية الغنى عن الناس ثن يتلون دعاء لم يؤثر عن أحد من السلف، وهو دعاء طويل، وهو مخالف للنصوص ومتناقض، ومتعارض في معناه أيضاً، ففي هذا الدعاء يقول الداعي: اللهم إن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب شقياً أو محروماً أو مطرودا أو مقتراً علي في الرزق، فامح اللهم بفضلك شقاوتي، وحرماني، وطردي، وإقتار رزقي، أثبتني عندك في أم الكتاب سعيدا مرزوقا موفقا للخيرات كلها، فإنك قلت قولك الحق في كتابك المنزل على لسان نبيك المرسل (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب) هذا نص من الدعاء، وهو متناقض كما ترون فهو يقول: إن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب كذا فامح هذا الذي كتبته، وأثبتني عندك في أم الكتاب على خلاف هذا لأنك قلت: (يمحو الله ما يشاء ويثبت، وعنده أم الكتاب). ومعنى الآية أن أم الكتاب لا محو فيها ولا إثبات.. وإنما المحو والإثبات فيما عدا ذلك من صحف الملائكة وغيرها، فإن كان هذا هو معنى الآية، فكيف يطلب العبد من ربه أن "يمحو ويثبت في أم الكتاب"، وهي لا محو فيها ولا إثبات؟.
ثم أي دعاء هذا الذي يقول فيه القائل هذا الترديد: إن كنت فعلت كذا فامح كذا، أو افعل كذا… مع أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا إذا دعونا أن نجزم المسألة، نجزم ولا نردد الدعاء ولا نشكك… ولا نتشكك… فهذا يدل على أن ذلك الدعاء مغلوط ولا أساس له… وفي هذا الدعاء أيضا يقول القائل: إلهي بالتجلي الأعظم في ليلة النصف من شهر شعبان المكرم، التي يفرق فيها كل أمر حكيم ويبرم، أن ترفع عنا من البلاء ما نعلم وما لا نعلم… وهذا خطأ أيضا… فالليلة التي يفرق فيها كل أمر حكيم إنما هي الليلة التي نزل فيها القرآن… وهي ليلة القدر ليلة التجلي الأعظم… وهي في رمضان بنص القرآن.. قال تعالى في سورة الدخان: (حم والكتاب المبين. إنا أنزلناه في ليلة مباركة، إنا كنا منذرين. فيها يفرق كل أمر حكيم). وقال في سورة القدر: (إنا أنزلناه في ليلة القدر) وقال في سورة البقرة: (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن) فالليلة التي يفرق فيها كل أمر حكيم هي في رمضان بيقين… وهي ليلة القدر بالإجماع، وما روي عن قتادة أن ليلة النصف هي التي يفرق فيها كل أمر حكيم فهو ضعيف ومضطرب وجاء عن قتادة نفسه أنها ليلة القدر. وما جاء في حديث أن ليلة النصف من شعبان تقطع الآجال من شعبان إلى شعبان فهذا أيضا حديث ضعيف كما قال ابن كثير وهو مخالف للنصوص، ومن هنا نرى أن هذا الدعاء، ملئ بالأغلاط وهو دعاء لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن خير القرون ولا عن السلف، وهذا التجمع بالصورة التي نراها ونسمع عنها في بعض بلاد الإسلام مبتدع ومحدث، والأولى أن نقف في العبادات عندما ورد، فكل خير في إتباع من سلف.. وكل شر في ابتداع من خلف. وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
وفقنا الله إلى إتباع ما جاء عن رسوله صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه
شهر شعبان من الشهور التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يحرص على أن يصوم فيها أكثر من غيره من الشهور. وعن السيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستكمل صيام شهر قط غير رمضان ، يأتي ذلك على خلاف ما يفعل بعض الناس في بعض البلاد العربية، حيث يصومون ثلاثة أشهر: رجب ، شعبان ، ورمضان . والأيام الستة من شوال ، التي يسمونها ( البيض ) ، حيث يبدأ الصيام عندهم من أول رجب إلى السابع من شوال، ما عدا يوم العيد، الأول من شوال. وهذا لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ولا عن التابعين .
كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم من كل شهر ، وتقول عائشة : كان يصوم حتى نقول : لا يفطر . ويفطر حتى نقول : لا يصوم ، وأحياناً يصوم الاثنين والخميس ، وأحياناً ثلاثة أيام من كل شهر ، وخاصة الأيام البيض القمرية . وأحياناً يصوم يوماً ويفطر يوماً، كما كان يفعل داود عليه السلام ( أحب الصيام إلى الله صيام داود، كان يصوم يوماً ويفطر يوماً ). وكان عليه الصلاة والسلام أكثر ما يصوم في شهر شعبان ، وكأن ذلك نوع من التهيؤ والاستعداد لاستقبال رمضان . أما أن يصوم أياماً محددة ، فلم يرد قط .
وفي الشرع لا يجوز تخصيص يوم معين بالصيام ، أو ليلة معينة بالقيام دون سند شرعي .. إن هذا الأمر ليس من حق أحد أياً كان وإنما هو من حق الشارع فحسب .
تخصيص الأوقات ، أو تخصيص الأماكن بالعبادات ، وتحديد الصور والكيفيات ، هذا من شأن الشارع ومن حقه ، وليس من شأن البشر.
ليلة نصف شعبان
ورد في فضل ليلة النصف من شعبان بعض الأحاديث: إن الله تعالى يتجلى فيها على عباده، ويستجيب دعاءهم، إلا بعض العصاة، وهذا الحديث قد حسنه بعض العلماء وضعفه بعضهم، حتى قال الفقيه القاضي أبو بكر بن العربي: لا يثبت حديث واحد في فضل ليلة النصف من شعبان. ولو قبلنا الأحاديث الواردة في فضل هذه الليلة وإحيائها بالطاعة فلم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ولا عن أهل القرون الأولى وهم خير القرون… لم يرد عنهم أنهم كانوا يتجمعون في المساجد لإحياء هذه الليلة، ويتلون دعاء خاصاً ويقيمون صلوات خاصة كالتي نعرفها في بعض بلاد المسلمين.. فبعض البلاد يتجمع الناس فيها بعد المغرب في الجوامع، ويقرؤون سورة "يس" ثم يصلون ركعتين بنية طول العمر!! وركعتين أخريين بنية الغنى عن الناس ثن يتلون دعاء لم يؤثر عن أحد من السلف، وهو دعاء طويل، وهو مخالف للنصوص ومتناقض، ومتعارض في معناه أيضاً، ففي هذا الدعاء يقول الداعي: اللهم إن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب شقياً أو محروماً أو مطرودا أو مقتراً علي في الرزق، فامح اللهم بفضلك شقاوتي، وحرماني، وطردي، وإقتار رزقي، أثبتني عندك في أم الكتاب سعيدا مرزوقا موفقا للخيرات كلها، فإنك قلت قولك الحق في كتابك المنزل على لسان نبيك المرسل (يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب) هذا نص من الدعاء، وهو متناقض كما ترون فهو يقول: إن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب كذا فامح هذا الذي كتبته، وأثبتني عندك في أم الكتاب على خلاف هذا لأنك قلت: (يمحو الله ما يشاء ويثبت، وعنده أم الكتاب). ومعنى الآية أن أم الكتاب لا محو فيها ولا إثبات.. وإنما المحو والإثبات فيما عدا ذلك من صحف الملائكة وغيرها، فإن كان هذا هو معنى الآية، فكيف يطلب العبد من ربه أن "يمحو ويثبت في أم الكتاب"، وهي لا محو فيها ولا إثبات؟.
ثم أي دعاء هذا الذي يقول فيه القائل هذا الترديد: إن كنت فعلت كذا فامح كذا، أو افعل كذا… مع أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا إذا دعونا أن نجزم المسألة، نجزم ولا نردد الدعاء ولا نشكك… ولا نتشكك… فهذا يدل على أن ذلك الدعاء مغلوط ولا أساس له… وفي هذا الدعاء أيضا يقول القائل: إلهي بالتجلي الأعظم في ليلة النصف من شهر شعبان المكرم، التي يفرق فيها كل أمر حكيم ويبرم، أن ترفع عنا من البلاء ما نعلم وما لا نعلم… وهذا خطأ أيضا… فالليلة التي يفرق فيها كل أمر حكيم إنما هي الليلة التي نزل فيها القرآن… وهي ليلة القدر ليلة التجلي الأعظم… وهي في رمضان بنص القرآن.. قال تعالى في سورة الدخان: (حم والكتاب المبين. إنا أنزلناه في ليلة مباركة، إنا كنا منذرين. فيها يفرق كل أمر حكيم). وقال في سورة القدر: (إنا أنزلناه في ليلة القدر) وقال في سورة البقرة: (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن) فالليلة التي يفرق فيها كل أمر حكيم هي في رمضان بيقين… وهي ليلة القدر بالإجماع، وما روي عن قتادة أن ليلة النصف هي التي يفرق فيها كل أمر حكيم فهو ضعيف ومضطرب وجاء عن قتادة نفسه أنها ليلة القدر. وما جاء في حديث أن ليلة النصف من شعبان تقطع الآجال من شعبان إلى شعبان فهذا أيضا حديث ضعيف كما قال ابن كثير وهو مخالف للنصوص، ومن هنا نرى أن هذا الدعاء، ملئ بالأغلاط وهو دعاء لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن خير القرون ولا عن السلف، وهذا التجمع بالصورة التي نراها ونسمع عنها في بعض بلاد الإسلام مبتدع ومحدث، والأولى أن نقف في العبادات عندما ورد، فكل خير في إتباع من سلف.. وكل شر في ابتداع من خلف. وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
وفقنا الله إلى إتباع ما جاء عن رسوله صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه
نتابع لاحقا بإذن الله
12 comments:
ربنا يجازيك خير على الكلام الجميل دة
انا اول بوست كدة و الله مكسوف
جزاك الله خيرا على الفتوى المهمة
وخصوصا جزء النصف من شعبان
فإن ذلك مما يلتبس على عامة الناس
وأتمنى ن الإخوة والاخوات ألا يكتفوا بمعرفة المعلومة بل ينقلوها للاقارب والاصدقاء
حتى تعم الفائدة
جزيتم الجنة
أخي شمس
جزيت خيرا على مرورك الطيب
أسأل الله أن ينفع بما كتب هنا
في انتظار مشاركاتكم الطيبة على مدونتنا المتواضعة
دمت بعافية
اختي الصامده
شكر الله لك على متابعتك
وكما أسلفت
عليكي الجانب الفني في مدونتك الكريمة للأسباب التي ذكرتها سالفا
الرجاء المتابعة معنا لأخر الحملة بأفكار متميزة وجديدة
لك كل الشكر
جزاك الله خيراً وقد شاركنا بالفعل وبدانا
:)
وان شاء انزل طاعة الاسبوع انا كمان
انا سعيدة جدا بتلك الزمرة
وهذا العمل
وان شاء الله نكون زمرة فى الجنة ان شاء الله
:)
جزاك الله خيرا على هذا الكلام الطيب
وبارك الله هذا التعاون ..
-------
هل تقبلون مشاركاتنا؟
كنت قد بدأت بكتابة يوميات صائمة وصائمة .. وكنت سوف ابدأ بنشرها تباعا.. اذا وفقني الله هيكونوا 30 بعدد
أيام رمضان إن شاء الله
هل يمكن ان تنضم لحملة رمضان الخاصة بكم؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاعمال الى انا شوفت ان الناس ممكن تكون مفتقده لمعرفتها أو عارفه وناسيه وذكر ان الذكرى تنفع المؤمنون) وهى بنشرها اعتقد انها هتساعد على الاهتمام بشهر رمضان والحرص على الاستفاده منه كما انها ستعرف الناس كيفية استغلال الشهر الكريم افضل استغلال ووفقنا الله واياكم الى كل خير
أولا القدوه نشر ماكان عليه الرسول واصحابه فى شهر رمضان
ثانيا نصائح وارشادات لكى نحظى بصيامبقبول صيام الشهر كاملا (فما علينا تجنبه والاحراص عليه كى يكون صيامنا مقبول وصحيح باذن الله) ( من معاتبة النفس والتوبه والقران والصلاه من تراويح وقيام ليل وكبح لجام النفس عن مايغضب الله عز وجل وذكر ولا يزال لسانك رطب بذكر الله ) وغيرها من امور حضراتكم افضل واعلم منى كثير ى سردها انا فقط اذكر العناوين التى اراها مهمه من وجهة نظرى المتواضعه والعمل لكم فى الاخر
ثالثا شهر رمضان شهر عباده وعمل وليس خمول وكسل ( فللوقت علينا حق فى العباده والعمل لا يجب ان نضيعه)ويقل الرسول عليه الصلاة والسلام فيما معناه رغم انف مسلم مر عليه رمضان ولم يدخله الجنه هذا فيما معناه وهنا يجب ان يكون التنوع فى العبادات حتى لا نكلف انفسنا ما لانطيق وتضيق انفسنا وتضعف عن استلال باقى الشهر
والاهم اخلاص النيه فى كل عمل نقوم به لننال الثواب فيصبح كل عملنا عباده
هذه كانت مقترحاتى ادعو الله ان اكون افدت بشئ ويتقبل الله واللهم بلغنا رمضان وادخلنا به الجنه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي نهى
لك كل لشكر على مشاركتك القيمة ومتابعتك المستمرة
معا يدا بيد لنعمل اكثر في ظل رمضان
دمت بكل عافية
أختي مؤمنه
بحق ... مجهود اكثر من رائع وقيم
أسأل الله لك السلامة والعافية
دمت بخير وفي انتظار المزيد
اختي نور
بالطبع نقبل مشاركتك القيمة بإذن الله
نتمنى التنسيق لتعم الفائده
شكر الله لك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمنى من الله ان يتسع الصدر لتكملة شئ كنت قد نسيته
وهو من الافضل ايضا ان نستعرض فضل رمضان وفضل العباده فيه والثواب وما لشهر رمضان المبارك من افضليه على باقى الشهور
وذلك كنوع من الترغيب والتحفيز على العباده كما ايضا يعد نوع من ادخال الحسره والندم على كل شخص لم يستغل شهر رومضان المبارك فى طاعة الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي مؤمنة
شكر الله لك مجهودك الرائع في حملتنا هذه
في انتاظر المزيد
Post a Comment