Saturday, September 22, 2007

وحدي .... في طريقي

وحدي
أعيش بين نفسي ونفسي بين أضلعي تلتهب
وحدي
أحيا بين ثنايا روحي وروحي تستعر
وحدي
قدر لي أن أكون وحيدا ... بين طيات أنفاسي الملتهبة
وحدي
بين تلك المشاكل التي تزداد يوما بعد يوم
وحدي
بين تلك الدنايا التي تحيا فينا يوما بعد يوم
وحدي
أحس بغربة الدنيا تحيا في معيشة وإحساسا
وحدي
ولا ادري إلام سأظل وحدي
إلام سأعيش لوحدي وأحيا لوحدي وأمشي لوحدي
كان الله في العون ....

9 comments:

جهاد خالد said...

وعر هو الطريق

عزيز هو الرفيق

قلب في المتاهات غريق

و

فكر حر طليق

عون من الله على كل ضيق

ودعاء مبذول رقيق

..

كان الرحمن لكم

Anonymous said...

أختي النجمة الصامده

شكر الله لك كلمتك

وأنر الله لك دربك

ومن شر نائبات الدهر وقانا وإياك الضنك

لا تنسي واصل الدعاء لنا بظهر الغيب

ياسر مدني ...دينامو الإخوان said...

أدعوكم للمشاركه وإبداء الرأئ في مسابقات الشعر وهي عباره عن خلق وصحابي ..ولا تنسوا
1-المشاركه
2-إيجابيتات
3-سلبيات
4_مقترحات

Mustafa Şenalp said...

sellamın aleyküm.

ا بـن عــمــر said...

جزاكم الله خيرا
عيزنك
تنورنا
وتضع إمضتك

Anonymous said...

أخي مصطفى ...

نورتنا ونورت المضيفة

بوركت

Anonymous said...

أخي ابن عمر


شكر الله لك ومن عنينا يا أخي

ربنا يكرمك

ا بـن عــمــر said...

أقرأ وادع لى
يقول الله تعالى : " ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء. ".
آية تهديد ووعيد ولكن ما أعظم مافيها من شفاء لقلوب المظلومين وتسلية لخواطر المكلومين، فكم ترتاح نفس المظلوم ويهدأ خاطره حينما يسمع هذه الآية ويعلم علم اليقين أن حقه لن يضيع وأنه سوف يقتص له ممن ظلمه ولو بعد حين. وأنه مهما أفلت الظالم من العقوبة في الدنيا فإن جرائمه مسجله عند من لاتخفى عليه خافيه ولايغفل عن شئ . والموعد يوم الجزاء والحساب، يوم العدالة، يوم يؤخذ للمظلوم من الظالم، ويقتص للمقتول من القاتل " اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لاظلم اليوم" ولكن الله يمهل للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته " إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار" أي تبقى أبصارهم مفتوحة مبهوتة، لاتتحرك الأجفان من الفزع والهلع، ولاتطرف العين من هول ماترى، " مهطعين مقنعي رؤوسهم رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء" أي مسرعين لايلتفتون إلى شئ ممن حولهم، وقد رفعوا رؤوسهم في ذل وخشوع لايطرفون بأعينهم من الخوف والجزع وقلوبهم خاوية خالية من كل خاطر من هول الموقف. ماأعظم بلاغة القرآن وماأروع تصويره للمواقف حتى كأنك ترى المشهد ماثلاً أمامك.
أخي الحبيب تخيل وأنت تقرأ هذه الآية مصير الطغاة الظلمة ممن انتهكوا أعراض المسلمات وسفكوا دماء الأبرياء وقتلوا الأطفاء وشردوا النساء ، وهدموا المساجد والمنازل تذكر من عاثوا بأرض البوسنة والهرسك والشيشان الفساد ومن أذاقوا أخواننا في فلسطين صنوف العذاب والقهر والظلم ، وتذكر الطغاة الذين يعذبون الدعاة في السجون ويسيمونهم سوء العذاب من أجل أنهم قالوا ربنا الله، تذكر أن الله فوقهم وأنه سوف يقتص منهم وسيرينا فيهم مايثلج صدورنا إن شاء الله ويتحقق لنا موعود ربنا تبارك وتعالى إذ يقول:" فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون، على الآرائك ينظرون ،هل ثوب الكفار ماكانوا يفعلون

دكتور حر said...

مش عايز نعيش لوحدك يعني


انا ممكن أكلملك الوالد في الموضوع ده
بس انت اطلب بس